سجل الآن

تسجيل دخول

فقدت كلمة المرور

فقدت كلمة المرور الخاصة بك؟ الرجاء إدخال عنوان البريد الإلكتروني الخاص بك. ستتلقى رابطا وستنشئ كلمة مرور جديدة عبر البريد الإلكتروني.

لاتعطي احد اكبر من حجمه فيتمرد [قصة حقيقية وعبرة]

مقولة ويليام شكسبير الشهيرة هي لا تعطي احد اكبر من حجمه فيتمرد. المصادفة ان هناك قصة حقيقية احببت ان اكتبها لكل قارئ تخص هذه الجملة. لم يكذب ويليام شكسبير حول هذه المقولة ويمكن لأي منا ان يراها واضحة امام عينيه من خلال التجرية.

لاتعطي احد اكبر من حجمه

لا تعطي أي أحد تقدير اكبر من حجمه

بدأت القصة مع صديقين الاول ذكي جدا ولكنه طيب القلب ولا يحاول أن يلوم او يقلل من شأن أحد. الشخص الاخر محطم غارق في التفكير بسبب عدم ثقته بنفسه. يحاول الشخص الثاني دائما فرض ارائه على الشخص الاول. هذا يجعل الشخص الأول يؤيده دائما ويعتبره قدوة من أجل المساهمة في تعزيز ثقة ذلك الشخص بنفسه. لا يمتلك الشخص الثاني أي صديق ولا يكاد يذكر عندما يغيب ولا يعد به عندما يحضر. كل الاشخاص طبقوا مقولة لا تعطي احد اكبر من حجمه الا الشخص الأول.

تمرد الشخص الثاني على الأول وبات يتخيل انه صاحب فضل كبير عليه. جعل الاهتمام واعطاءه التقدير اكبر من حجمه يعمل على إرضاء الآخرين ويهمل الشخص الأول. لم يلقى اهتمام من جميع الاشخاص بل كان الناس يعطونه خحمه فقط وليس اكبر من حجمه ولهذا لا يتمرد عليهم. فهم الشخص الاول العبرة وبات يعامله ويعامل باقي الناس على قدر حجمهم الحقيقي مما جعله محترم وتجنب التمرد عليه.

العبرة من لاتعطي احد اكبر من حجمه

العبرة التي نتخذها من هذه القصة هو تطبيق مقولة وليام شكسبير التي تقول لا تعطي احد اكبر من حجمه فيتمرد. مهما كان هذا الشخص الذي تجده امامك عامله بما يليق به. لا اقصد من ذلك اهانة اي شخص بل يمكنك احترام الجميع. كل من تجد انك يجب ان تعطيه اكبر من حجمه يجب ان تفكر في كونه ربما يتمرد عليك. نسبة التمرد من قبل اي شخص قد تكون 90% والقليل من الاشخاص الذين لا يبدر منهم هذا الشيء. في النهاية يجب ان تضع مقدار لنفسك وتعطي نفسك الحجم المناسب بدلا من ان تعطي احد اخر اكبر من حجمه.

اقرأ أيضا :


عن AdmiN

واحد من الناس اعشق التدوين والمساعدة اسأل اي سؤال في اي مجال وسوف احرص على اجابتك بطريقة تقنعك حتى وان لم اكن افهم في موضوع سؤالك ساقرأ عنه واعود اليك كي افصله اليك واقربه الى ذهنك اكثر انا صديق الجميع ومستعد للمساعدة في كل وقت.

‎إضافة تعليق