أصادق اللئيم ولكن لا أتأثر به

تبليغ
سؤال

يرجى شرح بإيجاز لمإذا تشعر أنك ينبغي الإبلاغ عن هذا السؤال.

تبليغ
‎إلغاء

كيف يمكن التعبير عن المقولة (أصادق اللئيم ولكن لا أتأثر به) ما هو المغزى من مصادقة اللئيم ؟ ولماذا اصادقه من الاساس ان اردت ان لا اتأثر به ؟

إجابة ( 1 )

    0
    2022-07-21T21:34:36+03:00

    يرجى شرح بإيجاز لمإذا تشعر أنك ينبغي الإبلاغ عن هذه الإجابة.

    تبليغ
    ‎إلغاء

    التأثر باليتيم لا يمكن ان يتم من قبل النفوس الطيبة والسبب ان النفس الامارة بالسوء يمتلكها الجميع اي ان الله تعالى الهم النفس الانسانية فجورها وتقواها وكل ما حصلت عليه من الهام الله من ناحية الفجور والتقوى فانت تعلمه ولكنك انت من تحدد اين تريد الذهاب.

    لو افترضنا ان الفجور والتقوى هما مؤشرين بنسبة مئوية اقل قيمة فيها 0% واعلى قيمة فيها هي 100% . لو لاحظنا الانبياء لوجدنا ان مؤشر الفجور لديهم 0% أما مؤشر التقوى فهو 100% . اشخاص اخرين يصنفون ضمن الصالحين قد مجد لديهم الفجور هو 20% بينما التقوى 80% . يمكن ان نجد اناس وصفهم الله تعالى انهم خلطوا عملا صالحا وسيئا بنسبة 50% للفجور والتقوى أو 40% للفجور و 60% للتقوى وهكذا.

    هذا يعني انني عندما اصادق اللئيم فيمكنني أن لا اتأثر به او تستهويني نفسي الامارة بالسوء فاصبح شبيهه بالتالي يمكن مخالطة اللئيم لفوائد كثيرة منها اجتناب شره ومعرفة دوافعه تجاهك وتجاه الناس وهذا سوف يساعد كثيرا في تجنب المشاكل التي يمكنك ان تقع فيها كما ان النصح والارشاد لهذا الصديق سوف تسهم في منعه من التسبب بالاذى لغيره.

    نعود ونذكركم ان الكرم هو اجمل الصفات وان العرب يتفاخرون بهذه الصفة والقبائل بالاضافة الى المدن العربية تتفاخر على بعضها بانواع الكرم لانه من شيم العربي بينما اللؤم مذموم ولا يمت بصلة لشخص شهم وخلوق وصاحب مبدأ .

    أفضل إجابة

‫أضف إجابة