أضف إجابة
يجب عليك تسجيل الدخول او التسجيل لتستطيع اضافه إجابة .
ترتيب اليكسا وعدد الزائرين التقريبي للمواقع الالكترونية
تبليغسؤال
يرجى شرح بإيجاز لمإذا تشعر أنك ينبغي الإبلاغ عن هذا السؤال.
ان ترتيب اليكسا ناتج عن عدد الزائرين الشهري لكل موقع وانا اعرف الفرق بين الزائر الفريد والزيارة وبالتالي ارغب في معرفة كم زائر يدخل الموقع يوميا او شهريا من اجل الحصول على ترتيب اليكسا المستهدف.
هل توجد حاسبة او عداد تقريبي يمكن من خلاله معرفة عدد الزائرين الشهري لكل موقع بالاعتماد على ترتيب اليكسا لهذا الموقع؟
ارجو توضيح ذلك مع ذكر المصدر ان وجد.
إجابات ( 2 )
يرجى شرح بإيجاز لمإذا تشعر أنك ينبغي الإبلاغ عن هذه الإجابة.
ترتيب اليكسا يحاول البعض يتجاهله ويصفه انه غير مهم ويفضل عليك موقع احصائيات اخرى ومن اهمها محرك البحث جوجل في خدمته الشهيرة GOOGLE ANALYTICS ولكن الحقيقة يبقى تتيب اليكسا هو الاصح والاشمل.
خدمة تحليلات جوجل تتجاهل العناكب التي تدخل الى الموقع الالكتروني من محكات البحث ومواقع الاحصائيات والتحليلات وتسجل عدد الزائرين الحقيقيين للموقع ولكنها لا تعطيك بيانات عن الفعاليات الجارية في الموقع.
موقع اليكسا يعتمد بالكامل على مقدار البيانات المستهلكة اي TRAFFIC التي يتم استهلاكها داخل الموقع وهذه البيانات تعتمد على حجم الصفحة داخل الموقع وعدد الصور المرفوعة على الموقع والمعروضة عليه وامكانية وجود ملفات تحميل يتم تنزيلها مباشرة من الموقع الالكتروني وعدد مرات تحميل وزيارة الصفحات.
اقرأ : ما هي Bandwidth او traffic في شركات الاستضافة؟
كما اتفقنا فان اليكسا يعتمد على البيانات التي يستهلكها الموقع يوميا ويحدد ترتيبك نسبة اليها وانا اتفق مع البعض ممن يقولون ان ترتيب اليكسا يمكن التلاعب به من خلال عرض صور كثيرة وتحميل ملفات كبيرة بشكل مقصود او شراء خدمة زائرين من مواقع الكترونية ولكني اقول له الى متى يمكن اي موقع ان يقوم بهذه الالاعيب؟ هل الى ما لا نهاية ام ان زمنها سينتهي وتنكشف حقيقة الموقع عاجلا ام اجلا؟
لهذا يبقى ترتيب اليكسا هو المعيار لشهرة الموقع وتبقى البيانات المستهلكة في الموقع مهمة ولهذا تقوم شركات الاستضافة بتحديدها حسب نوع خطة الاستضافة التي تقوم بحجزها لاسباب وهي :
اذن يجب ان لا نستهين بالترافيك او البيانات التي يستهلكها الموقع لانها مهمة للطرفين صاحب الموقع وشركات الاستضافة ولهذا فأن وجود العناكب من محركات البحث وشركات الاعلانات والمواقع التي تقوم بالحسابات والاحصائيات مهمة ويعتبرون زائرين وزوار في نفس الوقت وهذه العناكب لا تختلف عن الزائر العاقل اي الاشخاص القادمين من محركات البحث ومواقع التواصل الاجتماعي وغيرها.
سوف نضع لكم احصائية يمكن تحويل اي ترتيب في اليكسا الى عدد من الزائرين على مدى شهر كامل من خلال دراسة قام بها مجموعة من الخبراء وسوف نضع لكم رابط هذه الدراسة باللغة الانجليزية انتظرونا في الاجابة القادمة.
يرجى شرح بإيجاز لمإذا تشعر أنك ينبغي الإبلاغ عن هذه الإجابة.
سوف نتفق في هذه الاجابة على ان ترتيب اليكسا يقابله عدد الزائرين شهريا وكما قلنا ان الزائر يختلف عن الزيارة فالزائر هو من يسجل دخوله اول مرة الى الموقع الالكتروني برقم ايبي فمثلا لو دخل رقم ايبي معين ولترمز له بالرمز IPIP دخوله اول مرة يسمى زائر ولو تم فتح اكثر من 10 صفحات في الموقع من قبل الزائر صاحب رقم الايبي هذا IPIP فتعتبر زيارات فيكون هذا الزائر قام بعشرة زيارات للموقع ولكنه زائر واحد.
دائما ما يسمى باللغة الانجليزية UNIQUE VISITOR اما الزيارات فتسمى VISITS ولهذا سوف نضع لكم كل ترتيب في اليكسا وعدد الزائرين بشكل شهري للموقع ولنتفق اننا فهمنا الفرق بين الزائر والزيارة.
مصدر هذه الاحصائية اعلاه ...اضغط هنا
الارقام اعلاه تقريبية وليست مضبوطة وهي على شكل مدى او نطاق وتشمل كل رقم ايبي لزائر يدخل الموقع ولا تفرق بين الزائر العادي والعناكب الخاصة بالبحث وغيرها وتقوم بتحويل البيانات المستهلكة في الموقع الى عدد زائرين ويمكن ان تحول الزيارات نسبة الى حجم الصفحة الى زائرين ايضا وتقوم بعمل معدل لحجم صفحات مواقع الويب.
وكما نعلم ان الموقع الذي يحتل الترتيب الاول في اليكسا هو جوجل ويأتي بعده يوتيوب ومن ثم مواقع اخرى عملاقة من ضمنها فيسبوك الذي يحتل الترتيب الرابع عالميا.
السبب الذي يجعل يوتيوب يحتل الترتيب الثاني ليس معناه ان عدد الزائرين الذين يدخلون اليه اكثر من فيسبوك وتويتر مثلا وانما عدد البيانات المستهلكة في الموقع كونه يعرض مقاطع فيديو وهذا ما انتبهت اليه ادارة فيسبوك وفعلت ميزة الربح من مقاطع الفيديو لكي تزداد البيانات المستهلكة وتعود الى الترتيب الاول عالميا كما كانت.
ومن الممكن ان تقوم مواقع كثيرة بعمل خدمة مساحات تخزين سحابية كما فعلت جوجل في خدمة جوجل درايف لكي تحصل على ترتيب متقدم في اليكسا الذي يتجاهله بعض اصحاب المواقع لانهم ليسو على استطاعة بالتقدم فيه في حين ان مواقع الكترونية عظمى تتنافس على صدارته.