مصطفى الكاظمي كبش الفداء للميليشيات والاحزاب الفاسدة

تبليغ
سؤال

يرجى شرح بإيجاز لمإذا تشعر أنك ينبغي الإبلاغ عن هذا السؤال.

تبليغ
‎إلغاء

مصطفى الكاظمي مدير جهاز المخابرات المخترق الذي بدأ يروج لنفسه قبل استلامه المنصب بشهور قليلة على انه حامي الحمى ولولاه لما تم قتل ابو بكر البغدادي زعيم تنظيم داعش.

بعد الانتفاضة العراقية الشبابية بدأ الكاظمي بالترويج لنفسه واسمه يطرح كثيرا في الشخصيات المقترحة وتم رفضه كثيرا من قبل الاحزاب الشيعية وميليشياتها.

سبب الرفض ان عناصر هذه الميليشيات الاستخبارية متأكدة ان مصطف الكاظمي هو الذي سرب معلومات للولايات المتحدة الامريكية حول قدوم قاسم سليماني واستقباله من قبل المجرم الهالك ابو مهدي المهندس وتم قصفهم.

بعد فشل كل الخيارات الشيعية بترشيح خلف لعادل عبد المهدي وهم كل من محمد توفيق علاوي وعدنان الزرفي استقرو على ترشيح مصطفى الكاظمي.

مصطفى الكاظمي بعقليته الصغيرة ونحن لا نلومه لانه لا يمتلك مؤهل جامعي ولا ثقافة ولا فكر يؤهله ليكشف ما يخطط له قبل بالمهمة وقبل بترشيح الاحزاب والميليشيات التي تتهمه بمقتل زعيمهم سليماني.

الميليشيات الايرانية الاجرامية تغزل الخيوط وتعد العدة لالقاء اللوم على مصطفى الكاظمي في سرقة الخزينة العراقية بعد ان تقوم بأفراغ المصارف وسرقة كا ما تبقى في العراق.

فهل الكاظمي كان مصيبا بقبوله منصب رئاسة الوزراء ام ان طمعه سوف يجعله كبش فداء لهذه الاحزاب والميليشيات الايرانية الارهابية؟

إجابة ( 1 )

    0
    2020-12-11T15:34:48+03:00

    يرجى شرح بإيجاز لمإذا تشعر أنك ينبغي الإبلاغ عن هذه الإجابة.

    تبليغ
    ‎إلغاء

    مصطفى مشتت الكاظمي احد عملاء البلدان الخارجية من ضمنها الولايات المتحدة الامريكية فهو ينفذ اجندة غيره من البلدان وغير وطني كونه لم يسكن العراق اطلاقا وعائلته خارج البلد الذي يحكمه وان وجوده السابق رئيس المخابرات المركزية العراقية يعتبر نوع من التدريج المخطط له.

    رئيس الوزراء الحالي يسمى داخل العراق رجل الاعلام كونه يعتبر نفسه كاتب في بعض المواقع السياسية العراقية الفاشلة التي لا تحتوي حتى على عدد زوار كاف يمكن ان يقوموا بقراءة مقاله وتخرج من كلية اهلية الدراسة المسائية بمعدل مقبول بدون ان يدرس.

    هذا هو حال منتجات الاحزاب وتم التراجع عن جميع المرشحين قبله ولكنه قدم تعهدات لسياسيي اقلبم كردستان من اجل تمرير الاموال اليهم وقد وفى بوعده فهو خائن لبلده وشعبه ان كان يعتبر نفسه جزء من هذا الشعب من الاساس وقد ظهر في بداية تنصيبه وحاليا اختفى عن الانظار.

    الشعب هم سبب وجود الحكومات الفاسدة لهذا فهم يعتمدون على اغراء بعض الطلبة ممن يطالبون بالتعيينات والوظائف من اجل انتخابه والحصول على منصب رئاسة الوزراء مقابل تعيينهم وكالعادة سوف يخذلهم بسبب كون اشخاص السياسة العراقية ما هم الا مجموعة من الفاسدين.

    أفضل إجابة

‫أضف إجابة