هل فعلاً مطاعم ماكدونالدز وغيرها تدعم اسرائيل؟ وما هو الدليل على ذلك؟

تبليغ
سؤال

يرجى شرح بإيجاز لمإذا تشعر أنك ينبغي الإبلاغ عن هذا السؤال.

تبليغ
‎إلغاء

يتداول البعض صور للمقاطعة تتضمن مطاعم ماكدونالز وبرجر كنج وبيتزا هت وستاربكس فما صحة كلامهم وعلى أي اساس مبني هذا الكلام؟

إجابات ( 1 )

    0
    2021-06-07T15:34:20+03:00

    يرجى شرح بإيجاز لمإذا تشعر أنك ينبغي الإبلاغ عن هذه الإجابة.

    تبليغ
    ‎إلغاء

    تم توجيه سؤال رسمي الى الموقع الرسمي الخاص بمطاعم ماكدونالدز من طرف شخص أسمه حمزة جميل وكان السؤال … هل انتم تدعمون اسرائيل ؟ فكان رد ماكدونالدز كالتالي :

    ماكدونالدز لا تدعم اسرائيل

    ملخص الترجمة هو :

    ان الشركة لا تنتمي سياسيا او دينيا الى احد وان فروعها في بلدان الخليج العربي التي تأسست منذ العام 1993 تدار من قبل سبعة اشخاص محليين وهي تساهم في المنظمات الخيرية دائما وتسعى الى بناء سمعة جيدة ولا تقف الى جانب طرف معين .

    اذن نتوصل الى ان الشركة ما لم تصرح انها تدعم اسرائيل فلا يوجد أي دليل انها تقوم بذلك وكل ما يقال هو اتهامات وكما يقال على المدعي البينة فمن يدعي انها تدعم اسرائيل عليه ان يجلب دليله معه سواء كان هذا الدليل وثيقة رسمية أو مقطع مصور وحتى لقاءات اعلامية في قنوات تلفزيونية معروفة وغير ذلك فقد نفت ادارة الموقع الرسمي لسلسلة المطاعم هذه دعمها لاي جهة سياسية او دينية.

    أفضل إجابة
    1
    2021-06-07T15:43:12+03:00

    يرجى شرح بإيجاز لمإذا تشعر أنك ينبغي الإبلاغ عن هذه الإجابة.

    تبليغ
    ‎إلغاء
    ‫‫هذه الإجابة تم تعديلها.

    يتم تداول بعض الصور المغلوطة والغير مبنية على أسس صحيحة، الا ان ماكدونالز وبرجر كنج وبيتزا هت وأكثر من مطعم آخر تدعم الاحتلال

    وقد وجدت مقطع فيديو يتضمن معلومات أكثر حول اسباب المقاطعة

    وهو على منصة يوتيوب

      1
      2021-06-07T16:36:15+03:00

      يرجى شرح بإيجاز لمإذا تشعر أنك ينبغي الإبلاغ عن هذه الإجابة.

      تبليغ
      ‎إلغاء

      نعم اخي الكريم فلو تأتي الى الحقيقة نجد ان العالم كله بكل شركاته ومؤسساته يدعم اسرائيل ضد العرب وفلسطين ولكن الفروع في العالم العربي هي عربية خالصة فأي علامة تجارية كما تفصل صاحب مقطع الفيديو وحتى في بلداننا تسلك نفس الطريق.

      فلو اردت شراء علامة تجارية لمطعم معين يجب ان تتفق معهم على نسبة من الارباح شهريا او تدفع أيجار للعلامة التجارية بالاضافة الى شراء كل المكونات الخاصة بالاغذية التي تباع من الشركة الاصلية ولكن في بلدان العرب فان المالك هو عربي قام بايجار علامته التجارية.

      فان الشركة نفسها في كل بلد من بلدان العالم يملكها اناس من داخل البلد وهم رجال اعمال ولو كانت الشركة الرسمية يمكن ان تكون اغلب اسهمها لرجال اعمال من اسرائيل فحسب الفيديو نجد ان بركر كينج اسرائيلية خالصة ولو تمت مقاطعتها فهذا الشيء  يمكن ان يتم من الساخطين على السياسة الاسرائيلية تجاه الشعب الفلسطيني العزيز لان الدلائل التي عرضها تشير الى انها اسرائيلية خالصة.

      الشركات الامريكية بالذات جميعها تحتوي على رجال اعمال من اسرائيل يمتلكون أغلب اسهمها فالمقاطعة يمكن ان تجعل هذه الشركات تخسر الاموال خاصة ان العرب يشكلون حوالي 300 مليون في بلدانهم ما عدا المتواجدين في بلدان اخرى من العالم ويوجد الكثير من البدائل وانا عن نفسي كاتب الرد لا استخدم هذه الشركات لاني اعتبر اطعمتها تضر بالصحة وتسبب السمنة.

‫أضف إجابة